أنين الروح
انتحرت الكلمات
ذات يوم
على صفحات الزمن
وجف المداد
فما عاد يجدي
ومات الشوق
عند لحظة الصدام
مع جدار الألم
........
حين تقرر اللاعودة
فلا .....عودة
لا لهفة
ولا شوقا
كلاهما
يتنافسان على الموت في جوفي
وينطق الوجع من حروفي
فانتحارالشوق
أرحم
من نيران الهجر
فهل نحتاج فاصل ؟؟؟
أم ندوس على قلوبنا
ونواصل ؟؟؟
عزف نوتة
الأمل
علها تطرب الروح يوما