باخرج في ليلي من سكات والريح بتحضن مدينتي والمطر يدّق البيبان وبردانة ف ملامحس صورتي ماشي مصاحب صمتي حاضن جوّايا حكايتي مجروحة بخوفي وحيرتي واوصل لآخر الطريق وادبح حلمي بإرادتي ولمطر يدق البيبان وسرّي ف ملامحي وصورتي