شهدت المدارس الجزائرية تاخير وصول الكتاب المدرسي في عموم البلاد ،وتنشر أرقاماً قالت فيها ( الفروع الجهوية للديوان الوطني للمطبوعات المدرسية نحو المدارس 40 بالمائة، فيما بلغت نسبة التأخر 60 بالمائة وطنيا.) وتقصد الشروق اليومي هنا أنها لمست تباطأ في توصيل الكتب من المصادر إلى المدارس. والأسباب كثيرة من بينها الغيابات .بمناسبة العُطلة الصيفية التي يتمتع بها المدير والمقتصد .
الصحافة عادت لتكتب إعتذارها للقراء. لآنها سابقاً نشرت ما أكدته مصادر وزارة التربية الجزائرية. التي قالت أن يوم 20يوليو تموز سيكون هو أخر أيام فترة توزيع الكتاب. الذي سيكون في المدارس الثانوية والأساسية والمتوسطة ،في حينه وتاريخه . والذي تأكدت منه الشروق اليومي كان الرقم المزعج. وهو نسبة التأخر التي قدرت ب60بالمئة.