ضربني بلسانه فأوجعني أدمـى العين وأنزف الفؤاد لا يعـــــي عواقب ما يقول في الأمــــــس إغتاب اخاً لنا كان يجالســــــــــــــــــــــــــنا فلـما إنتهـــــــــــــى مـــنه تولاني والــــدور آتـــــــي على البقيه إضحــــك لــــــه اليوم وغدا ينشد بك وستسمع قصتك علـــــــــــــــــى گل لسان يضحـك العباد عـلـــــى حســــــابك وحســـــــــــــــــــاب غيرك الغيبة عنـــده كالهواء الذي يستنشقه لعــوب هو : في الحرام يسابق الريح إتقيــــــه وبتعد عن شيطان الإنس مخــــــــــــــافت أن يحل عليك وعليــــــــــــــــه غضب العزيز فمثـــله لا يخشى عقاب الرب ويخشى العباد أكثر من ربه فلــو خـــاف الرب لتقاه