ملامحك كانت غنوتي
... وأوتاري
كتنت ناري في عز البرد
كانت داري ..
وأسراري
أنا كنت عاشقك زمان الغنا
وكنت كاتبك على ورق فضة
قبل الخيول ما تنهزم
...
عشقك غريب الطبايع
وفي كل خطوة سور وسرداب
أدخل واتوه
عناكب ووجوه
ترجع خطاوي
والخطوة تتباعد
...على أد عشقي لعنيكي
يا حبيبتي بانكسر
ولا حتى ضحكتلي عيونك
وقت الرياح والمطر
...
غنوتنا كانت مننا
غنوتنا صبخت عكسنا
لمّا اتفسرت وقت اللؤاه
...
متغيّرة الملامح
متغرّبه المطارح
ومعاندة يا شطوط
...
إفرديني على صدرك عقد حب
وافردينيشال يحضن كتافك
أنا أصلي كانلي غنوتي
بس الزمن مال وضلّني
ساعة ماشوفتك بكيت
واتحنى قلبي بالغموض
...
ضيّ المدا ضيك
حتى المدا منك
أما أنا
وحدي أنا
ماعرفش معاكي ولاً ضدك
...
في الغربة كنت باكتبلك رسايل
واحنّي قلبي بالحروف
هل عشقي ممكن يوصلك
... ولاً يطوف
ولاً البلاد بينك وبيني مسافة
ولاً المسافة غيم وخوف
بينك وبيني من كام سنة
...
كان للحبايب شوق زمان
كان زمان
دلوقتي مالية دروبنا الحيطان
برغم وسع المكان
وارجع واشوفك لغيري
أندم على كل اللي كان