هل من نصوص نقرأها يا عطر الشام ...
ثم تفوز ثم ننشرها ...
هل من قانون قاموسي بدل ...؟
لغتنا العربية الأهلة بغير الهام ...
هل من شريدة لعصرنا غير جريدة الشام...
وشام الأيام.... ومجلة الأمير المحطم ...
إبن أمه سيدي هشام....
إرتاحي يا مفتاحي ....فأنا أموي .....
ولا سلاح للمسودة اليوم إلا إصلاحي
فيها عاهة وصبر عاهة
واهِ واهِ أهاؤلائي كلهم قتلاها ...والميتم ..أسد
مثل أبيه لا يردم ...يأكله أسد أخر يؤكل جيفة
أو يرمى برصاصة حية مثل المُعمر أخيه
ويزحف نحوهم الإسلام
والشعب العربي يرميهم ببسمة
وبسمة في التلفاز حرام
والتلفاز يروي ما أكدت نسمة
عن عواصمنا التي أكدت رغبتها في تأديب الأصنام
.......ثم التحطيم
والشعب العربي يطالب بتكرار قصة الأمير اليتيم
وحتى إذا كانت ثورتك يا شام أوهام
فنحن والعنوسة ...متأكدين أنك الرسام
وأشهدت عنك شاب ....في عمر رعايتك كان يمن
وفي عهد ثورتك أصبح ؟؟فيتنام
هيا أكمل النصيحة وأرينا أمريكا أين تنام ؟
هل من نصوص نقرأها يا يمن ؟
عن سلطة شعبية سالت كالزيت
صارت كلامتكِِ يا سرت كذبة عربية
وفشل الحق العراقي
وأرتنا النار طريق غرف النوم
ولم تشهد الجنة عن خطواتنا ...لآننا إنتقام.
ومع هذا كل القطر العربي صام
والفطر قادم كالفطر القادم نعرفه
رغم الكفر يُسمى عيد ويُسمى ....؟
إسئل عن إسمه وسائل الإعلام
قل لهم من جَملنا ولمن تجملنا. ؟
قل لهم من حَملنا ومن تحملنا.
نحن البرامج المعربة المُحملة .
نحن النص الفاخر ... فهل من قاريء أخر.
أو إنهم سادتنا تحت التراب
قتلى الحروب الأهلية من فرط العلم.
قتلهم العلم في الختام
هل من نصوص نقرأها يا عراق ؟
تكفينا شر السمع والطاعة في غير نصرنا
وهل من مرصوص أخر كالشعب الذي مات
والشعب الذي إستشهد والشعب الذي شـُيع فقط
وما مات وما إستشهد ...الشعب الذي تأمرك
وأطاع الحجاج الغربي فألبسه وسام
هل من نصوص نقرأها من لبنان ؟
تعيد حالة التوبة إلى كل الأكفان
وتؤكد .. أن الوقت حان .
وتدكها .. بضربِ من حزبنا .. حتى تسقط والإستيطان.
تسقط يعني تسقط.
ولو أصبحنا في الوطن جثث وجثث بالأكوام.
هل من نصوص نقرأها يا غزانا ؟
يا حلفنا ... وأنت كما كنت تدعى فلسطين.
نرتفع عندما نطب...تسقط ونرتفع في الحين
إلى عليين وتشهد السماء عن ميتة الكرام
هل من نصوص نقرأها يا وطن ؟
ولو كلام ... ولو رؤوس أقلام ...ولو من أول عصر الشام
وعلى ذكر العصر سنعصر ...ثم نشرب
وإذا وقعنا في الخسر نقول الوطن كلب ثم نهرب
طبعاً إلى مدن الأحلام ..
فهل من نصوص نقرأها يا مدن الأحلام
أو أن الوصول إليك والتواصل معك إجتماعياً..، مقلب.