نشهد خلال هذه الفترة من طغى المادة على الجوانب الايجايبة فى المجتمع وهلس المجتمع وراء الجوانب المادية على حساب الجوانب المعنوية والقيم الاخلاقية نادرا ما نجد شخص يسخر امكانيته للجانب المعنوي فهاهى إسراء عماد الدين" فتاة من نجع الزهرة بمركز فرشوط في قنا تختم القرآن الكريم كاملًا، بروايتي حفص وشعبة في جلسة واحدة استمرت يومًا كاملًا.وان هذه النماذج تستحق كل الدعم لأنها تسهم فى تشجيع البعض على حفظ وقراءة القرآن الذى هو ضمير الأمة ولا تستقيم الأمة بدونه هذه النماذج تترك إثر طيب فى قريتها او مدينتها وتجعل هناك منافسه على تقيلديها
هذا وقد أثنى البعض على هذه الفتاةوحفظها لكتاب الله وان هذه النماذج التى يجب أن تقدم للمجتمع وليس شى اخر