نشرت من الليل ما جهلناه
من بهاء
والحق إنك مددت القسوة
قبل العتاب
فاظلنا العديد من العباد فأظلنا
العديد من البعاد والغياب
لقد مثلت نفسك ؟
فهل أذعجتك رؤياي
لم تنتبه وإنسلخت
ولم تعد لرشدك ك حلم يراودة البهتان
تتعالي تؤسلااتي
فتتعالي ضحكاتك
ف تعصف الريح الجهود فتغور
إنتبهي ..سكوت ..
يا ليت نفسي عنك تتوب
فإلي ترجع وعنك تعود
لم أنزل لديك سهل لأرى منك
ما تنقصه العين
لم أصدق ما رأيت
فإرتجفت نبضآ فتغير الوجه
فسكنت وما لغير نفسي
تسألت وأستسلمت
رأيت أشلائي هشمها اليأس
وجسدآ بين الآنقاض ممددآ ك المهد
بقايا روح هاربة من ماض قد ذل
لم أطيق الحياة وما للغيب
أبصرت وأخترقت
واء أسفاه على جنون بي حل
عزيز النفس يهأن ويذل
خجل من السكوت والصمت
فلا توذ روحآ يومآ ما سكنتك
وأسعدتك