الدولة المصرية تستعيد شبابها ورونقها وجمالها مرة اخري خاصة نحو اعادة تاهيل الاماكن السياحيه في مصر وبناء مدن جديدة علي سواحلها
ومن الواضح ان الدوله الان تعمل علي تعظيم كافة الموارد واستغلالها من اجل تشغيل كافه القطاعات المتنوعه فيها بهدف اسثمارها
وتحريك السوق السياحي المصري الذي يشهد تنافسا عالميا وعظيما وركود في اغلب الدول بسبب وباء كورونا
ولذلك فان الدولة لم تقف عن العمل وانما تقوم الان بالعمل وبجد في تطوير كافة المنشات السياحيه سواء في الاقصر او القاهرة الكبري او غيرها من اجل تنشيط السياحه مرة اخري
وجذب سائحين اكثر حيث ان السياحه تعتبر مورد مالي واستثماري مهم
ولذلك فان الامر جد عظيم ومبهر ويحتاج الي تسليط الضؤ الاعلامي علي هذه الانجازات العظيمه واعداد تسويق جيد لها علي المستوي العالمي والمحلي بصفة مستمرة
لان تسويق السياحه واقناع السائح ليس بالامر الهين كما يعتقد وأنما يحتاج الي تقديم عروض جاذبة من كل من يعمل في هذه الصناعه المهمه والحساسة من اجل الحفاظ علي السائحين ومستواهم
الرئيس يعمل في كل الملفات من أجل تنشيط كل مرافق الدوله مرة اخري وتجديدها واستحداث مدن جديدة للتنشيط السياحي من اجل جذب المستثمرين والسائحين من كل ارجاء الارض وهذا الامر يكلف الدولة كثير ولكن مردودة سيكون عظيما علي تنشيط حركه السياحه والاستثمار في البلاد وتشغيل اعداد من القوي العامله
ولذلك فان الامر يحتاج من الاعلام الان ان يخصص ملفات تم انجازها وتسليط الضوء عليها وتسويقها بصفه مستمرة وتذكير المصريين والعالم بها
ما يحدث من تجديد لشبكه النقل برمتها سيغير وجه مصر الحضاريه وسيفتح كل شرايين مصر وسيقصر المسافات مما يساعد علي تنشيط الحركه الاقتصاديه والسياحية والتنقل بين المحافظات
مصر بلد سياحي عظيم و بامتياز لما لها من موقع ومناخ وحضارة ليس له مثيل في العالم و اهميه عظيمه
ولذلك فان الدولة الان تعمل في كل مكان في مصر من أجل استغلالها
وبما يلقي علي صناع السياحه والعاملين فيها عب ء عظيم بان يكونوا سفراء حقيقين من اجل تسويق هذه الصناعه المهمه بسبب التنافسات الاقليمية التي تريد الحصول علي السائح العربي تحديدا