لم يبالي سكان واهالي محافظة البحيرة من ما فعلته جائحة الكرونا بالبلاد وبعد خوف دام عدة اشهر والجلوس بالمنازل خوفا علي الاولاد والاحفاد
تسارع الاهالي فور اصدار حزب مستقبل وطن
قرار بترشيح المهندس محمد سعد الشلمة عن
مقعد الفردي لمجلس الشيوخ
بالاحتشاد والتهليل فرحا بهذا الخبر
قوبل هذا الترشح بترحيب كبير من خلال ردود
الفعل والتعليقات خاصة من عدد كبير من النواب
السابقين والحاليين وايضا رجال الإعلام والصحافة
والقيادات الشعبية والحزبية بجانب الفلاحين والبسطاء وجميع سكان البحيرة .
هذا الرجل الذي لم يختلف عليه اتنين بالمحافظة
فهو الحاج محمد الشلمة كما يناديه اهالي زاوية سالم وحوش عيسي ،
رجل الاعمال الذي لم تشغله تجارته واعماله الخاصة عن احتياجات الناس
ورغم انه يعتبر من اهم واكبر رجال الاعمال في مصر والوطن العربي إلا انه ما ذال يعيش بين اهله ويقيم اقامة دائمة في قرية زاوية سالم بابو المطامير ورفض العيش بالمدينه سواء الاسكندرية او القاهرة
وفضل ان يعيش بين اهله وناسه ليهتم بهم ويسعد لفرحهم ويساعدهم علي تخطي احزانهم يسكنون بقلبه وتراه اعينهم دائما يفعل الخير
هذا ما أهله ليكون الامين المساعد لحزب مستقبل وطن علي مستوي المحافظة ومن ثم قرار ترشيحه عن مقعد الفردي لمجلس الشيوخ لينفع الفلاحين لانه يعيش وسطهم ويحس بمعاناتهم
ولم يتوقع الحاج محمد كل هذا الاحتشاد والتهليل له والترحيب الذي ان دل، دل علي حب الناس الشديد له .
ولحبه هو للناس ايضا وخوفه عليهم لقد اخذ كل الاحتياط والاجراءات الاحترازية والتباعد الجتماعي ليحافظ علي اهالي دائرته.
وكل هذا لم يكفي لهذا الرجل فليس ببعيد عنه هذه السيرة الطيبة التي ورثها عن والده الحاج سعد الشلمة أحد رجال الا تحاد الاشتراكي في الستينات وأحد من وضع الناس ثقتهم فيه بالتصويت في انتخابات المحليات له طوال فترة القرن الماضي بالسبعينات والثمانينات
ليكون الحاج محمد نتاج طيب لأصل كريم تجتمع عليه القبائل والعائلات وكل سكان محافظة البحيرة ومن حقه هذا الاحتشاد والتهليل له والترحيب فهو خير ممثل لها بمجلس الشيوخ ٢٠٢٠
لم يبالي سكان واهالي محافظة البحيرة من ما فعلته جائحة الكرونا بالبلاد وبعد خوف دام عدة اشهر والجلوس بالمنازل خوفا علي الاولاد والاحفاد
تسارع الاهالي فور اصدار حزب مستقبل وطن
قرار بترشيح المهندس محمد سعد الشلمة عن
مقعد الفردي لمجلس الشيوخ
بالاحتشاد والتهليل فرحا بهذا الخبر
قوبل هذا الترشح بترحيب كبير من خلال ردود
الفعل والتعليقات خاصة من عدد كبير من النواب
السابقين والحاليين وايضا رجال الإعلام والصحافة
والقيادات الشعبية والحزبية بجانب الفلاحين والبسطاء وجميع سكان البحيرة .
هذا الرجل الذي لم يختلف عليه اتنين بالمحافظة
فهو الحاج محمد الشلمة كما يناديه اهالي زاوية سالم وحوش عيسي ،
رجل الاعمال الذي لم تشغله تجارته واعماله الخاصة عن احتياجات الناس
ورغم انه يعتبر من اهم واكبر رجال الاعمال في مصر والوطن العربي إلا انه ما ذال يعيش بين اهله ويقيم اقامة دائمة في قرية زاوية سالم بابو المطامير ورفض العيش بالمدينه سواء الاسكندرية او القاهرة
وفضل ان يعيش بين اهله وناسه ليهتم بهم ويسعد لفرحهم ويساعدهم علي تخطي احزانهم يسكنون بقلبه وتراه اعينهم دائما يفعل الخير
هذا ما أهله ليكون الامين المساعد لحزب مستقبل وطن علي مستوي المحافظة ومن ثم قرار ترشيحه عن مقعد الفردي لمجلس الشيوخ لينفع الفلاحين لانه يعيش وسطهم ويحس بمعاناتهم
ولم يتوقع الحاج محمد كل هذا الاحتشاد والتهليل له والترحيب الذي ان دل، دل علي حب الناس الشديد له .
ولحبه هو للناس ايضا وخوفه عليهم لقد اخذ كل الاحتياط والاجراءات الاحترازية والتباعد الجتماعي ليحافظ علي اهالي دائرته.
وكل هذا لم يكفي لهذا الرجل فليس ببعيد عنه هذه السيرة الطيبة التي ورثها عن والده الحاج سعد الشلمة أحد رجال الا تحاد الاشتراكي في الستينات وأحد من وضع الناس ثقتهم فيه بالتصويت في انتخابات المحليات له طوال فترة القرن الماضي بالسبعينات والثمانينات
ليكون الحاج محمد نتاج طيب لأصل كريم تجتمع عليه القبائل والعائلات وكل سكان محافظة البحيرة ومن حقه هذا الاحتشاد والتهليل له والترحيب فهو خير ممثل لها بمجلس الشيوخ ٢٠٢٠