الخبر يُلعب به حسب الكاتب والمصلحة أو ما يملى على الكاتب .
عشنا سنوات طوال نعلم شيئ ثم نجد نقيضة ...
والسبب ان الخبر كاذب ...
ذلك لأن الكاتب لم يتحرى الصدق والأمانة في نقل الخبر وبحثه عن الشو الاعلامي والشهرة ولو على حساب الآخرين.
او حسب المصلحة التي تعود عليه من هذا الخبر الكاذب ...
وكذلك ناقل الخبر لم يتحرى الدقة في نقل الخبر وكل همه السبق في النقل وكأننا في سباق مع بعض بغض النظر عن صدق او كذب الخبر .
وهناك من ينقل الخبر ويحمل في بداية واقع حقيقي وخبر صحيح ثم يدس بين حروفة حروف الكذب والتدليس
لكي لا يعرف الناس الحق من الباطل ولا الصدق من الكذب ... صاحب لون رمادي يثير الناس ليختلفوا في مدى صدق وكذب الخبر .
كمن يدس السم في العسل ...
وفي النهاية ضحية هذه الاخبار هو القارئ ...
متى يسن قانون يعاقب الكاذب ويُفعل حقا ...
لكى نحد من ظاهرة الكذب البواح والكذب المغلف ببعض الصدق ...