يواصل مضحي القريني، في مشهد إنساني نادر، جهوده في دعم ذوي الإعاقة عبر سلسلة من المبادرات النوعية التي تركت أثرًا بالغًا في المجتمع السعودي.
ومن أبرز هذه المبادرات، مساهمته في تيسير حج 150 شخصًا من ذوي الإعاقة، حيث تكفّل بتوفير كافة التسهيلات اللوجستية والطبية لضمان أداء المناسك براحة وكرامة.
كما أطلق حملة توزيع 130 جهازًا تعويضيًا وكراسي متحركة في المنطقة الغربية، استهدفت الفئات الأكثر احتياجًا، وساهمت في تحسين جودة حياتهم اليومية.
وتعد هذه المبادرات ليست سوى جزء من سجل حافل بالبرامج الاجتماعية التي يقودها القريني، والذي بات يُعرف بأنه "راعي المبادرات" في الأوساط الخيرية.