وقال القبطان الدكتور عبد الأمير الفرج
عضو المحكمة الأوربية
(الأمم المتحدة )
قاضي وممثل لدي دولة الكويت
(المحكمة الدولية العليا لتسوية المنازعات الدولية)
في حديث صحفي خاص .

يتصدر. بحث واقع تسوية المنازعات في مجالات الاستثمار ورفع مستوى المحكمين والوسطاء اهتمام القانونيين المحكمين التجاريين والمهندسين والمتخصصين قي المنازعات البحرية

ويستهدف المؤتمر الجهات ذات الصِّلة ببدائل تسوية المنازعات من هيئات ومؤسسات حكومية وخاصة والممارسين والمهتمين بهذا المجال وذلك لإثراء النقاش حول آفاق تطور بيئة التحكيم وأحدث مستجداتها دوليا .

وأعرب قائلا

وقد أثر ذلك على صناعة التحكيم وبيئة الاستثمار والشراكة بين القطاعين العام والخاص وأبرز التحديات التي تواجه المؤسسات التحكيمية في الوقت الراهن وفِي ظل تحقيق
رؤيةالكويت الجديدة ٢٠٣٥

في التحول إلى مركز مالي وتجارب والتخلي تدريجيا عن اقتصاد النفط ورفع ترتيب وتصنيف الكويت بين الدول الأعلى بحلول عام ٢٠٣٥

واضاف الفرج.

يتم اختيار ذلك المشروعات في ضوء قدرتها علي تحسين وضع الكويت في التنافسية العالمية وتحقيق رؤية الدولة هذه الرؤية المستقبلية التي ترسم شكل كويت المستقبل قد حددها صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الصباح لتحويل الكويت الي مركز مالي وتجاري جاذب الاستثمار من خلال محاور ترتكز كل منها علي مجموعة برامج هي.

إدارة حكومية فعاله.

اقتصاد متنوع مستدام.

رعاية صحية عالية الجودة.

بيئة معيشية مستدامة.

منظومة تعليمية بجوده عالية.

مكانة دولية متميزة.

منها هذا المنطلق جاءت فكرة تنظيم المؤتمر الإقليمي لتسوية منازعات الاستثمار.

الأساتذة المشاركين بالمؤتمر.
الأستاذ بدر البدر.
الدكتور ميسر الصديق.
كابتن منذر الكندري.
الأستاذ شريان الشريان.
القبطات الدكتور عبدالاميرالفرج.
مهندسة رانيا رزق.
الدكتور خليل الدواس.

وسيحصل المشاركين بالمؤتمر على شهادات معتمدة محليا ودوليا.